الضمير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هو البند الاسمى للتحقيق شخصية سليمه قوادة فالضمير عادة تنمى.... والاحساس بجمال الضمير يتدرج تحت بند الاحساس لكنه فى البداية عاده تنمى منذ الصغر تنمى بشخص لا يدرك معناه ولا يدرك الصواب ولا يدرك كيفما تكون الحياة ويتتطلب عبأ من الشخص المربى وغالبا ما يكون الاب والام فإن كانو لا يدركون شيئى عن الضمير فلا يصلو الى يريدون او على حسب كم استيعابهم من الحياة من اشياء كثير قد تحدد الشخصية....

فالضمير كما قولنا عاده تنمى منذ الصغر فتعالو معنا نتعلم كيف ننشئ طفل ذو ضمير موقظ

فمنذ الصغر والطبيعة تقول ان الطفل لا يدرك اى شيئ عن حياتة ومن خلال تلقية التعلم والتدرب من الشخص المربى تكون درجة الشخصية فيتعلم الطفل كل ما يتلاقاه من صح وخطأ يتمثل امامة

فمثلا:- لو ذهبت فى زيارت احد الاصدقاء او الاقارب او الجيران ومعك طفلك تجدة ينظر لما حولة ليتعرف ويدور بعينة فحينما تقع عينى على اى شيئ يحب امتلاكة تجدة بدون وعى يمد يدة الية ياخذة او يتعلق كيانة بلعبة ما فتلك فكرة الطفل عن الحياة واذا ما رأة والدة وعاقبة بشكل يليق بة مثلا اخذ العبة منة وضربة ضربة خفيفة على كف اليد وكف اليد للتزكير لان الطفل كل شيئ يفعلة بيدية ليس بالعقل فالعقل لا يدرك ولو كان مدرك لما يفعلة ما فعلة

والنصيحة والقرب من طفلك شيئ جميل وله دورة والنصيحة لا بد ان تكون عن دراية بمعنى ان الشخص المدرب او المربى لابد ان يتمتع بنفس الصفات التى يراها الطفل بوالدة اثناء تلقية النصيحة( فاقد الشيئ لا يعطية) وبما انك لا تملكة فكيف ستعلمة.....؟ لعدم المعرفة من قبل المربى بما سيعلمة لطفلة وكل طفل يمدح بما فى شخصية الابوين يعنى ممكن تحدد شخصية الابوين من خلال طفل سواء ان كان على صواب او العكس

وايضا الصح والخطأ والحلال والحرام اسلوب الحديث مع الناس فعندما يصل الطفل الى مرحلة النضج والاكتمال فى الشخصية يبدى اعجابة الشديد بما تلاقة بشكل واضح وغير واضح كاحترام وادب واخلاق وخلافه ومن هنا تتكون شخصية الطفل بعد النضج يحب التعامل مع الناس واستجماع ما تعلمة والاشتياق لحصد ما تعلمة من سمات قد تكون جميلة وقد تكون غير ذلك

من ضمن الشخصيات ( الحرامى) مثلا قد يكون لم يجد من يعلمة او جهل الابوين بدرجات التربية ومراحلها وليس ذلك ان الابوين قد يكونو اتعلمو بمدارس خاصة وهو المفروض والاسمى ان يتلقى الطفل العلم من ابوين متعلمين ولا تستند الى شروط تعلمية ولكن على حسب البيئة التى يظهر بها الطفل والاشخاص المحيطين بة والمدرسة فكل هذا له دورة فى تكوين الشخصية وقد يكون الطفل بعد البلوغ من اهم وابرز الشخصيات الى يجدر التعامل معها ومن رأيى ان القراءة لها دور هام فى حياة اى انسان

اما الطفل المريض نفسيا

قد يكون الطفل قد مر بظروف حياة اصعب من اى شخصية اخرى فمثلا ان تواجدت الخلافات منذ ولادتة بين الاب والام اكيد الاب والام هما فى الاساس اطفال وقد مرت بهم الحياة وتعلمو وتلقو التربية من اب وام فلو نشأ الطفل بعقل سليم وجو مناسب لوقع الاختيار الصح فى الكبر من زوجة من عمل من.... من..... اشياء كتير اخرى ولا ننسى انة قد يكون المرض خلقى فلا وجود لمربى ولا دور لمعلم قد يفيد علمة

دعونا نتكلم عن الذكاء

الذكاء قد تجد طفل ذكى منذ الصغر فلا نعترض عن وجود طفرات ليس لها اى دخل بالتربية والنشئة وقد تكون اما الذكاء وليس العقل فهو باختصار عبارة عن مكان يحفظ بة المعلومات فمنا من يستغل المكان بتجميلة والاهتمام لاستفادة بشتى الطرق للوصول الى معلومات وعلم وهكذا.... ومنا من لا حياة لمن تنادى لا مبالاة ولا اهتمام باى شيئ ولو ادرك الشخص ان الذكاء ليس كمكان مخصص بالعقل ولكنة استناد الية لحفظ المعلومات الا وقد عرف الانسان باله تعمل من اجل حياة واستغرق كثير من الفلاسفة توضيج الطاقة الروحية ولكنهم لم يصلو الا لمام اراد اللة ان يصل الى عقل البشرية ولم يتعرفو على كيفية تمثل الروح فمنهم من قال ان الجسم خلق للروح ومنهم من قال العكس ولكن سواء فهما خلقا لاكتمال نمو انسان وكل ما توصل اليه العلم فهو عاجز عن اظهار اشياءء اكبر بكثير من حياة الانسان وتكوين جسمة وامكانياتة الاليه