| | القصة - الحكاية - الرواية - السيرة : هذه الكلمات إن لم تكن تدل على شيء واحد فهي تدل على أشياء تقترب أو تنصهر فيما بينها لدرجة عدم القدرة على التفريق بينها ، متى بدات القصة أو الحكاية وهل هي أدباً أم فناَ أم أنها من هذا وداك بدأت القصة أو الحكاية تتشكل مع تشكل الالوعي البشري البدائي وأظنها أقدم من تشكل اللغة نفسها , فهي الحاجة الأساسية للأنسان حتى قبل وجود لغة الكلمات والأحرف , بدأت مع بداية محاولة الإنسات للعيش بشكل جماعة , مع جماعات الصيد وجني الثمار الأولى , حيث كان الإنسان يحتاج للأسئلة في بحثه الدائم حول ضروريات الحياة وتأمين حماية نفسه من الخطر , واستمرت بالتطور مع تطور الإنسان وإن...
|
| | كان هناك رجل جالس في احدى المقاهي
ينظر الى محتويات الكاس الذي امامه
لااكثر من نصف ساعه
فجاءة دخل سائق شحن محب للمشاكل
وجلس في القرب منه
ثم ااخذا الكاس من امام الرجل وشربه
للاخر وبدون استئذان من الرجل
الرجل المسكين بداء في البكاء
عندها قال له سائق الشحن:
ويلك يارجل انا امزح معك
سوف اشتري لك غيره
ارجوك فاانا لااحتمل بكاء رجل
اجاب الرجل:
انا لاابكي من اجل المشروب
ولكن اليوم هو اتعس يوم في حياتي
اليوم تاخرت في النوم مما ادى ذلك
|
| | أبسط معاني الحب
على لسان ممرض
ذات صباح مشحون بالعمل وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز له من إبهامه وذكر أنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة .
قدمت له كرسيا وتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه ،
سألته : إذا كان موعده هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو في عجلة ! أجاب : لا لكني أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي ،
فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف الذاكرة(
بينما...
|
| | قصة جميله
في إحدى الأيام، كان الولد الفقير الذي يبيع السلع بين البيوت ليدفع ثمن دراسته، قد وجد أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعه، لذا قرر أن يطلب شيئا من الطعام من أول منزل يمر عليه، ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة، فبدلا من أن يطلب وجبة طعام، طلب أن يشرب الماء. وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع، أحضرت له كأسا من اللبن، فشربه ببطء وسألها: بكم أدين لك؟ فأجابته: لا تدين لي بشيء .. لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمنا لفعل الخير'. فقال:' أشكرك إذاً من أعماق قلبي'، وعندما غادر هوارد كيلي المنزل، لم يكن يشعر بأنه بصحة جيدة فقط، بل أن إيمانه بالله...
|
| | دخل واحد من الشباب الى السوبر ماركت لشراء حاجيات المنزل وبينما هو يتجول في السوق لفت انتباهه امراة كبيرة في السن تتنقل وراءه من مكان الى اخر ولم يقف الحال عند ذلك حتى اقتربت منه بشدة وهي تشخص ببصرها فالتفت اليها وقال يا امي تريدين شي مني ؟ التفتت اليه وبكت وقالت : ( يا امي ) آه انها اجمل كلمة اسمعها اسمع يا بني انت تشبه ابني الذي مات في حادث سيارة وقد افتقدت تلك الكلمة اللي تجبر قلبي وتعيد لي قواي ، وانهالت تبكي بكاءا شديدا ' !! اخذ يصبرها ويقول اصبري يا امي واحتسبي هذا امر الله ، ...
|
| | توجهت إلى حكيم لأسأله عن شيء يحيرني ..؟ فسمعته ً يقول : " عن ماذا تريد أن تسأل؟ " قلت : " ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟ " فأجابني : " البشر! يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون الى ان يعودوا أطفالاً ثانيةً " " يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ، ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة " " يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسَون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل" " يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً " مرّت لحظات صمت...
|
| | ...
|
| | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ليس لأحد حُبٌّ أعظم من هذا أن يضع أحدٌ نفسه لأجل أحبائه» (يو 15: 13).
+ «فإنه بالجَهْد يموت أحدٌ لأجل بارٍّ. ربما لأجل الصالح يَجْسُر أحدٌ أيضاً أن يموت. ولكن الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعدُ خطاةٌ مات المسيح لأجلنا» (رو 5: 8،7).كان يوماً هادئاً في كوريا. وفي وادٍ صغير، كان يقوم مبنى خشبي صغير ذو سقف معدني مموَّج. هذا المبنى كان داراً للأيتام يضمُّ أطفالاً...
|
| | على شاطيء النهر ، وعند غروب الشمس .... جلست بمفردها إلى جوار تلك الشجرة العجوز، ذات الأفرع المتشابكة ... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تذكرته بعينيه العسليتين ، وهو ينظر لها بحب ... وكيف كانت تعطى وتعطى دون مقابل، لم تكن تريد منه أكثر من أن تظل تلك النظرة بعينيه...!! رأت عيناه المتبسمتان على وجه الماء، وتذكرت كم قاست معه شظف العيش، ورغم ذلك كانت سعيدة ...!! فقد كان يكفيها أن ترى تلك الابتسامة على...
|
| | * كان هناك غلام أرسل إلى بلاد بعيدة للدراسة وظل هناك بضعاً من الزمن.. ذهب عودتهإلى أهله ليطلب منهم أن يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثة، ثم أخيراً وجدوا له معلم كبير في السن و دار بينهما الحوار التالي:
- الغلام: من أنت؟ و هل تستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاث؟
المعلم: أنا عبد من عباد اللله...و سأجيب على أسئلتك بإذن الله.
الغلام: هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!
المعلم: سأحاول جهدي...و بعون من الله.
* الغلام لدي ثلاث أسئلة؟
- هل الله موجود فعلاً؟ و إذا...
|
| | يحكى أن فتى قال لأبيه : أريد الزواج من فتاة رأيتها وأعجبني جمالها وسحر عيونها
رد عليه وهو فرح مسرور وقال: أين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني ؟ فلما ذهبا ..ورأى الأب هذه البنت أعجب بها, وقال لابنه
اسمع : يابني إن هذه الفتاة ليست من مستواك وأنت لاتصلح لها, هذه يستاهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي .
اندهش الولد من كلام أبيه وقال له : كلا بل أنا سأتزوجها ياأبي وليس أنت .
تخاصما وذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكلة
وعندما قصا للضابط قصتهما, قال لهم:
أحضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الأب أم الولد ولما رآها الضابط انبهر...
|
| | الكوخ المحترق
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار....
|
| | كان اللعاب يسيل من فم الفأر، وهو يتجسس على صاحب المزرعة وزوجته
وهما يفتحان صندوقا أنيقا، ويمنِّي نفسه بأكله شهية
لأنه حسب أن الصندوق يحوي طعاما
ولكن فكه سقط حتى لامس بطنه بعد أن رآهما يخرجان مصيدة للفئران من الصندوق
واندفع الفأر كالمجنون في أرجاء المزرعة وهو يصيح
لقد جاؤوا بمصيدة الفئران يا ويلنا
هنا صاحت الدجاجة محتجة اسمع يا فرفور المصيدة هذه مشكلتك انت فلا تزعجنا بصياحك وعويلك فتوجه الفأر إلى الخروف الحذر، الحذر ففي البيت مصيدة
فابتسم الخروف وقال يا جبان يا رعديد، لماذا تمارس السرقة والتخريب طالما...
|
| | قصة حب حقيقى
صادمة جداً
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق-- . كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح. كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف. ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح، و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ) . قبل ان توافيها المنية كانت دائماً...
|
| | عن أحمد بن المعدل قال : كنت عند ابن الماجشون ، فجاءه بعض جلسائه ، فقال : يا أبا مروان أعجوبة ، خرجت إلى حائطي بالغابة ، فعرض لي رجل ، فقال : اخلع ثيابك . قلت : لم ؟ قال : لأني أخوك ، وأنا عريان . قلت : فالمواساة . قال : قد لبستها برهة . قلت : فتعريني . قال : قد روينا عن مالك أنه قال : لابأس للرجل أن يغتسل عرياناً . قلت : تُرى عورتي . قال : لو كان أحد يلقاك هنا ما تعرضت لك . قلت : دعني أدخل حائطي ، وأبعث بها إليك . قال : كلا ، أردت أن توجه عبيدك فأُمسك . قلت : أحلف لك . قال : لاتلزم يمينك للص . فحلفت له لأبعثن بها طيبة...
|
| | حينما بلغ شاب سن الزواج إستأذن والده ... غير أن الوالد اشترط عليه قبل قبوله الزواج أن يتعلم علم النساء...!! لم يكن صاحبنا قد سمع يوما ما بهذا العلم ... وحين عجز عن معرفة هذا العلم طلب من أبيه أن يخبره عن علم النساء...!!؟ رفض الوالد إخباره لكنه نصحه أن يشد الرحال ويضرب الأرض بحثا عن هذا العلم (علم النساء)
طال غياب صاحبنا وطال به السفر في مشارق الأرض ومغاربها .... ولم يجد علم النساء الذي يبحث عنه عند اي شيخ من شيوخ العلم الذين سالهم ...
وذات يوم وهو جالس إلى ظل شجرة أمام بئر ،مهموما مغموما حيرانا ... دنت منه عجوز جاءت لتسقي من البئر غنمها ،واستفسرته...
|
| | يعني من القصص الي الانسان ما في يمر عليها دون تعليق فهي القصة من اجمل القصص الي سمعتها بحياتي
أمي لا تقول الحقيقة دائما ثماني مرات : كذبت أمي عليّ تبدأ القصة عند ولادتي ، فكنت الابن الوحيد في أسرة شديدة الفقر فلم يكن لدينا من الطعام ما يكفينا وإذا وجدنا في يوم من الأيام بعضا ًمن الأرز لنأكله ويسد جوعنا : كانت أمي تعطيني نصيبها وبينما كانت تحوِّل الأرز من طبقها إلى طبقي كانت تقول : يا ولدي تناول هذا الأرز ، فأنا لست جائعة وكانت هذه كذبتها الأولى وعندما كبرت أنا شيئا قليلا كانت أمي تنتهي من شئون المنزل وتذهب للصيد في نهر صغير بجوار منزلنا...
|
| | إبان الحرب الأمريكية في فيتنام، رن جرس الهاتف في منزل من منازل أحياء كاليفورنيا الهادئة، كان المنزل لزوجين عجوزين لهما ابن واحد مجند في الجيش الأمريكي، كان القلق يغمرهما على ابنهما الوحيد، يصليان لأجله باستمرار، وما إن رن جرس الهاتف حتى تسابق الزوجان لتلقى المكالمة في شوق وقلق. الأب: هالو... من المتحدث؟ الطرف الثاني: أبي، إنه أنا كلارك، كيف حالك يا والدي العزيز؟ الأب: كيف حالك يا بني، متى ستعود؟ الأم: هل أنت بخير؟ كلارك: نعم أنا بخير، وقد عدت منذ يومين فقط. الأب: حقا، ومتى ستعود للبيت؟ أنا وأمك نشتاق إليك كثيرا. كلارك: لا أستطيع الآن يا أبي،...
|
| | مرحبا: قرأت مرة مقالة للكاتب الكبير (مارون عبود) ، والمقالة حسيت أنو فيها كم كبير من الأفكار الحلوة، فحبيت شارككم فيها وشوف رأيكم من المواقف اللي بيذكرها الكاتب: ملاحظة: هاي المقالة نقلتها للفائدة ومتعة النقاش وليس لأني مقتنع بأفكارها تمام القناعة هذا مذهبي مذهبي في الحياة أن لا مذهب لي فيها. فكل أعمالي خبص في خبص. ما أريده لا أفعله، والشيء الذي لا أريده، إياه أصنع. احسبني كرة في يد لاعب جبار يقذفها في الفضاء، فلا هو ولا هيَ تدري أنى تتوجه وأين...
|
| | في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر وغاب الأستاذ عنهم قليلا
ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون أكواب صينية فاخرة أكواب ميلامين أكواب زجاج عادي أكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت...
|
6/14/2015, 7:53 pm من طرف faiez algiousef
» من اجل قطع الشك باليقين
7/17/2014, 10:54 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
7/17/2014, 8:24 am من طرف asaad affour
» قصة حب
7/14/2014, 2:52 pm من طرف asaad affour
» حلقة بحث
5/2/2014, 7:49 pm من طرف asaad affour
» الصبي و الكرسونة
1/28/2014, 7:51 pm من طرف asaad affour
» مرض العصر..............السرطان
1/25/2014, 1:41 am من طرف asaad affour
» مشروع بحث علمي محرداوي حصرا
1/25/2014, 12:18 am من طرف asaad affour
» سجل حضورك في بيت عتابا
1/24/2014, 11:56 pm من طرف asaad affour
» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
1/24/2014, 9:50 pm من طرف asaad affour
» للأذكياء فقط
1/24/2014, 3:00 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
1/24/2014, 2:51 am من طرف asaad affour
» الصيدليات المناوبة لشهر كانون الثاني وشباط 2014
1/19/2014, 10:01 am من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من البومات صور محردة
1/2/2014, 6:08 pm من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من فيديوهات محردة
1/2/2014, 5:54 pm من طرف TIGER-1
» من محردة الى عرش انطاكية
11/16/2013, 7:03 am من طرف TIGER-1
» جديد جديد مش عم تظبط معي
11/15/2013, 1:39 pm من طرف TIGER-1
» كيف بتقنع أهلك أنك بتدرس؟؟
11/13/2013, 10:20 pm من طرف FARES SH
» لعبة حرب الشاطئ Beachhead 2000
9/3/2013, 4:46 pm من طرف FARES SH
» طريقة فك قفل الحماية لموبايلات النوكيا !!!
8/17/2013, 6:54 pm من طرف FARES SH
» قصة الأربعين شهيدا
3/14/2013, 4:10 pm من طرف TIGER-1
» الله يرحم جميع الشهداء
3/14/2013, 4:08 pm من طرف TIGER-1
» المزرعة السعيدة
1/14/2013, 9:05 am من طرف mohammed drear
» الياذة العرب (10) الثانيه
12/31/2012, 2:15 pm من طرف انطون سابا
» الياذة العرب (10)
12/30/2012, 3:00 pm من طرف انطون سابا