| | واحد راهب بيتعبّد في الصحرا طلع عليه أسد
فركع الراهب على ركبتيه يصلي كي ينجّيه الله منه
فجاء الأسد بجواره وركع هو أيضا يصلي !
فقال له الراهب: طيب أنا بصلي لربنا كرمال ما تاكلني وإنت بتصلي ليه؟
قاله الأسد: أنا بحب صلي قبل الأكل
طائرة فيها خمسة اشخاص في طريقها الى الأصطدام بالأرض وفيها اربعة مظلات للأنقاذ فقط
المسافر الأول انا لاعب كرة السلة المشهور Kobe Bryant
وفريقي بحاجة لي فأخذ مظلة انقاذ ونزل المسافر الثاني انا هليري...
|
| | *=*=*=*=*=*=*=* لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق
إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ " أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا " فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى
|
| | مجرمون خارج السجون Criminals outside the prison
المجرم الأول تحبه أكثر من نفسك، تمنحه قلبك على طبق من ذهب، يتسلى به زمنا، ثم يعيده إليك أشلاء على طبق من ضياع
المجرم الثاني يُمضي والداه العمر تفانيا لأجله، يفرحان لمجرد أن يبتسم.. يبكيان إذا حزن.. يشبعان إذا أكل.. يرتويان إذا شرب .. يسهران إذا اشتكى.. يحفانه بالحب و الحنان والرضى.. والدعوات. وحين يشتد عوده.. ويبلغان من الكبر عتيا، ويشتد احتياجهما له. ينتهي بهما المطاف في دار المسنين والعجزة
المجرم الثالث تجده محطماً فتحتضن خوفه، تلم...
|
| | مالك مطعم ياباني يدعى نيتيرو ايتو قرر ترشيح نفسه كعضو في مجلس المدينة. ولكسب تعاطف الناخبين اتفق مع اربعة بلطجية على ضربه كي يدخل المستشفى ويخوض الانتخابات من فوق السرير الأبيض. ومقابل عشاء مجاني وافقوا على ضربه بطريقة فنية مدروسة ومتفق عليها.. ولكن يبدو أن إحدى اللكمات لم تكن مدروسة بشكل كاف فسقط على درجة المطبخ وأصيب بنزف دماغي تسبب بوفاته!!
---------------------------------- . ومن فرنسا وقع حادث سير للشاب دان لوبيه على احد الطرق السريعة الحادث ورغم بشاعة الا انه خرج سليما معافى ولم يصب حتى بخدش...
|
| | قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي: "عشق المسلم أرض فلسطين" وقف الطالب وقال: عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية، والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل،
وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،
وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،
و....
و....
وستون عاما من المعاناة. فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا. قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟ يا ولدي إليك محاولة...
|
| | من المستحيل أن تضيف أياما إلى حياتك ولكنك تستطيع أن تضيف حياة إلى أيامك الناجحون لا يولدون بل يصنعون
فالنجاح لا يأتي من عدم ولا من نوم في العسل النجاح يأتي من تعب وكد وجهد من سهر من عمل من تجربة من حركة من فشل وأخطاء أشياء كثيرة تتعب العقل والبدن لكـــنها تحرره وتصنع كيانه القصة الأولى
تتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب إلى موقع البناء ،
وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ،
فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما...
|
| | بطــِـِـِـِـِـِاقــة حيــِـِـِـِـِاتِِِـِـِـِـِي
--------------------------------------------------------------------------------
| إسمي |
لم أختاره ... ولم [ يخيّرونني ] فيه ... !!
لا أعلم هل [ إختاروه ] لي ... أم هو [ إختارني ] ... ؟؟؟
ولكن الأكيد أنّه [ مدّون ] في السماء قبل أن [ أولد ] على الأرض .
إسمي .. [ لازمني ] منذ أول يوم رأت فيه عيناي [ نور ] الحياة
وسيلازمني حتى ألفظ [ أخر ] الأنفاس ويواريني ظلام [ القبر ]
وحتى بعد [ الممات ] ... أرجو...
|
| | .....الحب هو
الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا
بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين ..
ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك ..
داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
ليسيطر على كل كيان الإنسان ..
والحب هو ذالك الشعور الذي يتملك الإنسان في داخله
ويطوف به العالم حيث يشاء بأفراحه وأحزانه
يجول كل مكان فوق زبد البحر يمشي دون أن يغوص في أعماقه
|
| | قصتي هذه باختصار هي قصة فتاة في ريعان الشباب اسمها حلا كانت حلا تعيش في بلدة الكرمة البعيدة وهي بلدة صغيرة يعرف جميع سكانها بعضهم بعضاً قصة حلا بلا طول سيري هي أن حلا كانت ككل الفتيات تحب المجوهرات والحلي البراقة ولكن أوضاع أهلها المادية لاتسمح لها بشراء الكثير من الحلي, وكان لحلا هذه جارة على حظ وافر من الثروة وتمتلك الكثير من الحلي والمجوهرات وكانت جب حلا كثيراً وتتمناها لنفسها, وقد أحس الشيطان بذلك فلعب بعقل حلا وحرضها على سرقة جارتها , فما كان من حلا إلا أن دخلت ذات يوم بيت جارتها سرقت منه عقداً ذهبياً وجاءت به إلى غرفتها , ولكن حلا فور ذلك شعرت بذنب شديد وبعذاب الضمير فما كان منها إلا أن عادت...
|
| |
اعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي منطقة بعيدة بحثا عن رزقه والزوجه اصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الاثاث ما رث وما بلى رن جرس الهاتف التليفون الزوجه : الوووو المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخةالساعه الان الثامنه سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض ثم رن جرس الهاتف الزوجه : الو من معي المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخةالساعه الان التاسعه سآتي بالتاسعه مساءا وبداء القلق...
|
| |
قصة رجل وابنه وحمارهما يحكى عن رجل خرج في سفر مع ابنه إلى مدينة تبعد عنه قرابة اليومين، وكان معهما حمار وضعا عليه الأمتعة، وكان الرجل دائما ما يردد قول: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
وبينما هما يسيران في طريقهما؛ كُسرت ساق الحمار في منتصف الطريق، فقال الرجل: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
فأخذ كل منهما متاعه على ظهره، وتابعا الطريق، وبعد مدة كُسرت قدم الرجل، فما عاد يقدر على حمل شيء، وأصبح يجر رجله جرًّا، فقال: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
فقام الابن وحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره وانطلقا...
|
| | إخترت لكم
ضاع العمر بغلطة هناك قصة مشهورة في الأدب الفرنسي اعتمدت على واقعة حقيقية حدثت في باريس قبل فترة طويلة ورغم أنني لم أعد أذكر الأسماء والتفاصيل إلا أنني أذكر المغزى والمفارقة وبالتالي سمحت لنفسي بإعادة صياغتها : على النحو التالي
كانت هناك شابة جميلة...
|
| | العزاء في أحد الأيام وصل الموظفون إلى مكان عملهم فرأوا لوحة كبيرة معلقة على الباب الرئيسي لمكان العمل كتب عليها: "لقد توفي البارحة الشخص الذي كان يعيق تقدمكم ونموكم في هذه الشركة! ونرجو منكم الدخول وحضور العزاء في الصالة المخصصة لذلك"! في البداية حزن جميع الموظفون لوفاة أحد زملائهم في العمل، لكن بعد لحظات تملك الموظفون الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي كان يقف عائقاً أمام تقدمهم ونمو شركتهم! بدأ الموظفون بالدخول إلى قاعة الكفن وتولى رجال أمن الشركة عملية دخولهم ضمن دور فردي لرؤية الشخص داخل الكفن.
|
| | سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير
ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت
بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة
كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه
عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها بدأت هى بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه
كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً زادت عصبيتها لكنها كتمت...
|
| | إليكم هذه الواقعة التي تدل على ذكاء الإنسان، وعلى كفاحه، وتحديه، وشراسته، وحسده، ونذالته كذلك. ففي عام 1980 في البرازيل تواصلت الأمطار بشكل لم يحصل له مثيل منذ عدّة عقود، وامتلأت السدود وفاضت، ومن ضمنها سد (توكوري) العملاق الذي يعد من أكبر السدود في قارة أمريكا الجنوبية بكاملها، مما أغرق ملايين الأشجار وسط البحيرة الهائلة التي تكونت خلفه.
ومن المعلوم أن تجارة الأخشاب هي من أهم المصادر الاقتصادية للبرازيل نظراً للغابات العظيمة التي تزخر بها أراضيها، لهذا قامت هناك المصانع التي تعتمد في أساسها على جذوع الأشجار، وكان التنافس بطبيعة...
|
| | خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها لم تعرفهم.
وقالت: لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول
في المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعي.
سألتهم :لماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه...
|
| | يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرةعملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب… طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في...
|
| | حين تأبطه شرطيان من ذراعيه وتقدم شرطيان آخران شرعا يلبسانه القميص الأبيض التفت سعيد واستدار برأسه إلي وقال: أمانة يا أستاذ تكتب قصتي ليتعظ منها كل من لا يخاف الله ..... ...... ....... ........ القصة :
في مكتب مدير السجن التفت المحامي العام بالسؤال إلى سيادة العقيد إن كان بقي احد ممن يفترض وجوده أجاب العقيد على الفور: كلا سيدي ها نحن كلنا أصبحنا موجودين.
- إذن احضروا لنا المحكوم عليه لنباشر الإجراءات ...!!
في ظل هذا الجو المهيب دقائق شعرنا بها دهرا من الوقت إلى أن سمعت وقع أقدام عدد من الرجال عرفت أن عناصر المفرزة أحضرت الرجل المحكوم...
|
| | *((( منقول )))*
في قاعة المحكمة ...
أم عمار : طبعاً عاهرة .. اسألني أنا .. هكذا بنات أعرفُ ميولهن من إيقاع مشيتهن .. من لون طلاء شفاههن .. لقد كانت والعياذ بالله من النوع الساقط الفاجر ..
الزبال : يا سيدي أنا لن أحكمَ عليها .. ولا يهمّني أمرها .. ولكنني قلتُ لك .. حملتُ كيس الزبالة الموضوع أمام بيتها ووجدتُ فيه مجموعة من الأقراص الليزرية .. كلها أفلام إباحية .. ماذا يعني ذلك ؟ .. لا أريد التكلم أكثر ..
ابن الجيران : الله يقطع عُمرها ..شرفتي أما شرفتها .. كانت تغير ملابسها أمامي وتغريني ..
الصيدلي : لا أريد كشف أسرار...
|
| | كانت رقيقة كفراشة ..جميلة كزهر الربيع .. مست بأطراف أناملها أصابع البيانو فشرعت تعزف أعذب الالحان .. انهت عزفها وقامت لتحيى جمهورها فصفق الحضور تصفيقا حاداً.. لمحت عيناها فهمست ما أروع هاتين العينين ..
انصرفت وقد عقدت العزم على المجئ فى اليوم التالى..
وفى مساء اليوم التالى ارتديت حلة أنيقة وبكرت بالذهاب ،فوجدت مقعداً شاغراً فى الصف الامامى جلست أنتظر بقلب يدق كمن ينتظر القمر العذب بعد ليال معتمة .. مر زمان بطئ العبور ...واخيراً فتح الستار ..! بدت كشمس يحتضنها الغروب وكانت لها طلة تطرق ابواب القلوب فى خجل ورأيتها عن قرب ..انسدلت جدائل شعرها على كتفيها...
|
6/14/2015, 7:53 pm من طرف faiez algiousef
» من اجل قطع الشك باليقين
7/17/2014, 10:54 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
7/17/2014, 8:24 am من طرف asaad affour
» قصة حب
7/14/2014, 2:52 pm من طرف asaad affour
» حلقة بحث
5/2/2014, 7:49 pm من طرف asaad affour
» الصبي و الكرسونة
1/28/2014, 7:51 pm من طرف asaad affour
» مرض العصر..............السرطان
1/25/2014, 1:41 am من طرف asaad affour
» مشروع بحث علمي محرداوي حصرا
1/25/2014, 12:18 am من طرف asaad affour
» سجل حضورك في بيت عتابا
1/24/2014, 11:56 pm من طرف asaad affour
» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
1/24/2014, 9:50 pm من طرف asaad affour
» للأذكياء فقط
1/24/2014, 3:00 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
1/24/2014, 2:51 am من طرف asaad affour
» الصيدليات المناوبة لشهر كانون الثاني وشباط 2014
1/19/2014, 10:01 am من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من البومات صور محردة
1/2/2014, 6:08 pm من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من فيديوهات محردة
1/2/2014, 5:54 pm من طرف TIGER-1
» من محردة الى عرش انطاكية
11/16/2013, 7:03 am من طرف TIGER-1
» جديد جديد مش عم تظبط معي
11/15/2013, 1:39 pm من طرف TIGER-1
» كيف بتقنع أهلك أنك بتدرس؟؟
11/13/2013, 10:20 pm من طرف FARES SH
» لعبة حرب الشاطئ Beachhead 2000
9/3/2013, 4:46 pm من طرف FARES SH
» طريقة فك قفل الحماية لموبايلات النوكيا !!!
8/17/2013, 6:54 pm من طرف FARES SH
» قصة الأربعين شهيدا
3/14/2013, 4:10 pm من طرف TIGER-1
» الله يرحم جميع الشهداء
3/14/2013, 4:08 pm من طرف TIGER-1
» المزرعة السعيدة
1/14/2013, 9:05 am من طرف mohammed drear
» الياذة العرب (10) الثانيه
12/31/2012, 2:15 pm من طرف انطون سابا
» الياذة العرب (10)
12/30/2012, 3:00 pm من طرف انطون سابا