رفع السرية عن وثائق بريطانية تتعلق بالأجسام الطائرة

رفعت وزارة الدفاع البريطانية يوم أمس الأحد 22/3/2009 السرية عن وثائق تتعلق بملف "الأجسام الطائرة المجهولة الهوية" أو "الأطباق الطائرة".


وسمحت إدارة الأرشيف الوطني بالاطلاع على سبع وثائق أعدها جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الدفاع بين تشرين الثاني 1987 ونيسان 1993 وأحصى فيها 1200 حالة مشاهدة لأجسام طائرة مجهولة الهوية.

وظهر في أفلام نيجاتيف لصور التقطت في 4 أب 1990 طبق طائر كبير على شكل ماسة ضخمة، أوضحت الوثائق المرفقة بها أنه ظل معلقا في الهواء خلال عشر دقائق قبل أن يحلق نحو الفضاء بسرعة كبيرة جدا.

وورد في المذكرة الرسمية لإحدى الوثائق أنه " لا يتم إبلاغ هكذا روايات في العادة للوزارات الأخرى، إلا أن وزارة الدفاع تلقت ست صور من صحيفة الدايلي ريكورد (الاسكتلندية) التي طلبت تعليق الوزارة عليها في إطار إعداد تحقيق صحافي حول هذه الصور".

وطلبت وزارة الدفاع البريطانية يومها من الوزارات الأخرى إبلاغ وسائل الإعلام بأنه "لم يتم التوصل إلى أية خلاصة بخصوص الجسم الكبير الذي يشبه شكله الماسة".

وسبق أن اتصلت امرأة في 20 تشرين الثاني 1989 بجهاز استخبارات سلاح الجو لإبلاغه باقتراب رجل "لهجته اسكندينافية" منها، يرتدي لباس طيار بني اللون ابلغها بان المخلوقات الفضائية تقوم بزيارة ودية لكوكب الأرض.

وسيتاح أمام الجمهور الاطلاع على هذه الوثائق اعتبارا من الشهر المقبل على الموقع الالكتروني للأرشيف الوطني البريطاني.


لكن من وجهة نظر شخصية بظن وبعد شوية من الأطلاع والتدقيق بهادي الأمر من كذا مصدر صرت شبه متأكد أنو المحاولة هي استغلال المواطنين بكل مكان من خلال هيك وثائق وملفات ولو كانت صحيحة طبعاً.
سجل التاريخ من عام1987 تقريباً لهادي العام عدد مو قليل من مشاهدات أطباق طائرة ufo أو أجسام غريب
وطبعاً التكنولوجيا المتوفرة بالدول القوية والمتقدمة قادرة تصنع هيك أجسام للترهيب والبعض وصل لأبعد من هيك وخصوصاً بعد عرض وثائق تتكلم عن وجود كائن فضائي محجوز عند المخابرات الروسية طبعاً مفارق الحياة.