| | كان أحد الملوك يحب أكل السمك، فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة، فأهداها للملك ووضعها بين يديه، فأعجبته، فأمر له بأربعة آلاف درهم فقالت له زوجته : بئس ما صنعت فقال الملك لمَ؟ فقالت: لأنك إذا أعطيت بعد هذا لأحد من حشمك هذا القدر قال: قد أعطاني مثل عطية الصياد فقال: لقد صدقت، ولكن يقبح بالملوك أن يرجعوا في هباتهم وقد فات الأمر فقالت له زوجته: أنا أدبر هذا الحال، فقال: وكيف ذلك؟ فقالت : تدعو الصياد وتقول له: هذه السمكة ذكر هي أم أنثى؟ فإن قال ذكر فقل إنما طلبت أنثى، وإن قال انثى قل إنما طلبت ذكرا فنودي على الصياد فعاد، وكان الصياد ذا ذكاء وفطنة، فقال له الملك: هذه...
|
| | غرفة عاتمة شمعة شحيحة الضوء سجادة و شخصين بجانب مدفأة كان الجو ماطرا الا ان ذلك لم يعفِ الطفل" مايكل الشفيق" من الخروج الى الدكان ليستدين نصف كيلو " فلت" من اليورانيوم المنضب من اجل المدفئة التي شارف مفاعلها على التوقف حيث "نفضت" اكثر من مرة نتيجة الرياح الشديدة. الطفل وقد جلس مبللا قرب " الكوع" من شدة البرد ملاصقا لجدته و عيناه الى الصوبة : كيف كنتم تتدفؤن ياجدتي من زمان؟ انتهت الجدة من " تدكيش" قضبان اليورانيوم بالصوبة وتنهدت : يا عين ستك في ايام زمان كان لدينا صوبة المازوط و نعبئها بالمازوت بدل من اليورانيوم الطفل: ماهو الماظوط؟ الجدة: سائل الطفل...
|
| | دائما ً تتردد هذه العبارة الشهيرة '
النساء أولاً' على ألسنتنا و خاصة الرجال عندما يقدمون النساء لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر مما يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة .. لأن الطرف الأخر أظهر لها نوعاً من الإحترام والتقدير ولكن دعونا نتعرف على قصة هذه العبارة الشهيرة ونقف على أحداثها سوياً : هذه العبارة لها قصة عجيبة حدثت في إيطالياا ومفادها في القرن الثامن عشر ميلادي أنه كان هناك شاب من إحدى الأسر الغنية في إحدى مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاه من أسره أقل منه في
|
| |
كان لأمي عين واحدة .... وقد كرهتها
لأنها كانت تسبب لي الإحراج
وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة
ذات يوم في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن علي
أحسست بالإحراج فعلاً ....
كيف فعلت هذا بي ؟
تجاهلتها
ورميتها بنظرة مليئة بالكره
وفي اليوم التالي قال أحد التلاميذ أمك بعين واحدة.... أوووو.
وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي أمي من حياتي
وفي اليوم التالي واجهتها:لقد...
|
| | البشر يحلمون بالعودة أكثر مما يحلمون بالرحيل.
- الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضا، لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.
- الحب الحقيقى يتغير وينمو مع الوقت ويكتشف طرقا جديدة للتعبير عن نفسه.
- فلتكن شجاعا وتخاطر، فلا يمكن استبدال الخبرة بأي شيء آخر.
- يجب أن نخاطر، فلن نستوعب معجزة الحياة إلا إذا سمحنا لغير المنتظر بالحدوث.
- من يملكون الحكمة يملكونها لأنهم يحبون، والحمقى حمقى لأنهم يظنون أنهم يفهمون الحب.
- يُحَبّ المرء لأنه يُحَبّ، فلا يوجد سبب للحب.
- الحب مصيدة، فعندما يظهر لا نرى إلا نوره وتغيب عنا ظلاله.
|
| | كان الفيلسوف الالماني " شوبنهاور " يجول في شوارع " درسدن " بحثا عن اجابات لاسئلة تؤرقه . وعندما مر بحديقة قرر ان يجلس قليلا ليتأمل الزهور لاحظ سلوكه الغريب احد الجيران فاستدعى الشرطة . بعد دقائق كان الضابط يسأله : " من أنت ؟ " نظر اليه شوبنهاور من فوق لتحت قائلا : ليتك تساعدني على ان اجد اجابة لهذا السؤال . وساكون شاكرا لك باولو كويلو
|
| | [centerما هو أكثر شي غريب في البشر ؟؟
توجهت الى حكيم لأسأله عن شىء يحيرني
فقال لي : "عن ماذا تريدي أن تسألي؟"
قلت :"ما هو أكثر شيء غريب في البشر؟"
فأجابني :"البشر! يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتمنون ان يعودوا أطفالاً ثانيةً"
" يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ،ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة"
" يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسَون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل"
" يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ، و يموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبد"
|
| | قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الإذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلاً :
|
| | كان الطبيب الساحر يسير مع تلميذه في غابة افريقية ورغم لياقته البدينة العالية الا ان الطبيب كان يسير بحرص وحذر شديدين بينما كان التلميذ يتعثر ويقع في الطريق وفي كل مرة يقوم ليلعن الطريق والارض ويتبع معلمه . بعد مسيرة طويلة وصلا الى مكان مقدس . ودون ان يتوقف التفت الطبيب الى التلميذ واستدار وبدا بالعودة .قال التلميذ : " لم تعلمني شيئا اليوم يا سيدي " قال بعد ان وقع مرة اخرى . قال الطبيب : " كنت اعلمك اشياء ولكنك لم تتعلم كنت احاول ان اعلمك كيف تتعامل مع عثرات الحياة " . سأل التلميذ : " وكيف ذلك " . قال : " بالطريقة نفسها التي تتعامل بها مع عثرات الطريق .. فبدلا...
|
| | ذهب صديقان لصيد الأسماك ... فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ...!! فسأله الآخر : إلي أين تذهب ...!!؟ فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ...!! فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ..!!؟ فرد الرجل : عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..
|
| | بعد أن أتى الجراد السياسي في الوطن العربي على الحاضر والمستقبل، يبدو أنه الآن قد التفت إلى الماضي، وذلك حتى لا يجد الإنسان العربي ما يسند ظهره إليه في مواجهة الأخطار المحيطة به سوى مسند الكرسي الذي يجلس عليه، بدليل هذا الحنو المفاجيء على لغتنا العربية، وهذه المناحة اليومية في معظم صحف واذاعات المنطقة، على ما أصاب قواعدها من تخريب وما يتعرض له صرفها ونحوها من عبث واستهتار، حتى لم يعد احجنا يعرف كيف يقرأ رسالة أو يدوّن رقم هاتف. ومع احترامنا لكل حرف في لغتنا، ومع تقديرنا لجميع ظروف الزمان والمكان في كل جملة ومرحلة في الوطن...
|
| | يقول المعلم : الكلمة قوة , الكلمات تغير العالم والانسان كذلك . ربما قيل لنا إننا لا ينبغي ان نتكلم عن الاشياء الجميلة التي حدثت لنا خشية حسد الاخرين . هذا غير صحيح بالمرة . ان المنتصرين يتحدثون بفخر واعتزاز عن المعجزات في حياتهم . عندما تنطلق في الجو طاقة ايجابية فسوف تجذب الكثيرين ممن يتمنون لك السعادة . الحساد والمهزومون والفاشلون لن يصيبوك بسوء ... يستطيعون فقط ان انت ساعدتهم على ذلك . لا تخشى شيئاً . تحدث عن الاشياء الجميلة في حياتك مع كل من يريد ان يستمع اليك واينما وجدت آذانا صاغية. روح العالم في حاجة ماسة الى سعادتك
باولو كويلو
|
| | جوان كان دائم الحضور في مكان العبادة، لكنه مع الوقت احس بان الاستاذ يكرر الموضوع في كل موعد للعبادة فقرر الامتناع عن الحضور. بعد شهرين و في ليلة شديدة البرودة، قام الاستاذ بزيارته. جوان مخاطباً نفسه " اغلب الظن ان الاستاذ جائني ليحاول اقناعي بالعودة لحضور الدروس" جوان يعلم انه ليس بامكانه ان يعطي العذر الحقيقي وهو تكرار الدروس الدينية. يجب عليه ان يجد عذراً مناسباً. بينما جوان يحاول ايجاد العذر وضع كرسيين امام موقد الجمر و بدأ التحدث عن الجو البارد. لم يرد الاستاذ. و بعد محاولات يائسة من جوان لبدء محادثة ظل الاثنان في صمت لنصف ساعة محدقين بالنار.
|
| | بينما كانت الجدة تكتب في احد دفاترها بقلم الرصاص جاءها حفيدها
الحفيد: هل تكتبين عنا وعن ما أنجزنا سوياً؟ هل تكتبين عني؟
توقف الجدة عن الكتابة و التفت للطفل و جاوبت: نعم يا بني أنا بالفعل أكتب عنك، لكن الأمر الأكثر أهمية هو هذا القلم الذي أكتب به.
كلمات الجدة أثارت استغراب الطفل فسألها و ما أهمية هذا القلم. في النهاية هذا القلم ليس مميزاً وهو كباقي الأقلام.
الجدة: هذا يعتمد على الطريقة التي تنظر بها للاشياء....
|
| | سأل التلميذ معلمه : كيف أعرف أفضل طريقة للسلوك فى الحياة ؟؟؟ طلب منه المعلم أن يصنع طاولة من الخشب وعندما أنتهى منها تقريبا ولم يكن عليه إلا أن يدق بعض المسامير لتثبيت رقعة السطح كان يدق كل مسمار ثلاث دقات محددة ولكن أحد المسامير كان صعبا فكان لا بد أن يدق دقة رابعة ….إلا أن الدقة الرابعة أدخلت المسمار عميقا فتشقق الخشب قال المعلم : يدك اعتادت على...
|
| | هذا واحد كل ماسوى مشروع خسر
وكل مامسك شي خرب وكل ماراح مكان صارت مشكلة
ماعمره تهنى بشي
وحياته كلها نكد في نكد
العجيب ،
أنه يشوف الناس ما شاء الله يسوون مشاريع
ويتوفقون
ويستمتعون بحياتهم
إلا هو !!
ودائما حزين
وتعاسة الحظ تلاحقه في كل مكان
آخر شي
لما زهق من عمره
وقفلت معاه كل الطرق
جت على باله فكره
أنه يترك البلد اللي هو فيها ويهاجر
راح المطار وحجز له تذكره
ركب الطيارة
وجلس في المكان المخصص له
|
| | قول معلم (( وهو معلم للغة العربية ))
في إحدى السنوات كنت ألقي الدرس على الطلاب
أمام اثنين من رجال التوجيه لدى الوزارة .. الذين حضروا لتقييمي
وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !!
وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحد الطلاب قائلاً :
يا أستاذ اللغة العربية صعبة جداً ؟؟!
وماكاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأنهم حزب معارضة <<<<<< مااا ينعطوووون وجهـ
فهذا يتكلم هناك وهذا يصرخ وهذا يحاول اضاعة الوقت وهكذا .... !!
سكت المعلم قليلاً ثم قال :
|
| | في الخريف، كانت النملة الصغيرة تعمل بدون توقف، تجمع الطعام وتخزّنه للشتاء.
ولم تكن تتمتّع بالشمس،
|
| | يحكى أن رجلا كان يركب بالونا هوائيا، لاحظ أنه قد ضل الطريق، فهبط قليلا حتى اقترب من الأرض ليسأل. فرأى سيدة في الأسفل، فنادى عليها بصوت عال: أريد أن أسألك سؤالا! لقد قطعت وعداً لأحد زملائي بأني سأقابله، وتأخرت عن موعدي ساعة كاملة! ولا أعلم أين أنا، إذ يبدو أنني أضعت طريقي! فهل يمكنك أن تخبريني أين أنا الآن؟ رفعت السيدة رأسها وأجابت: أنت الآن داخل بالون يعلو عن سطح الأرض 10أمتار. وجغرافياً أنت بين 40 و 41 درجة شمال عرض، و 59 و 60 درجة غرب طول! فصاح بها الرجل: ما هذا الذي تقولينه؟ فأنا لم أفهم شيئاً! فأجابت: انظر إلى المؤشرات الموجودة في البالون وستفهم! فنظر الرجل، ثم قال لها: حسنا! هذه الأرقام موجودة...
|
| | [size=12]خلف إفق الزمن ,تتمطمط الشمس, تنتظر وردة ترسمها ابتسامة حبيب , أو أغنية تتفجر على ثغر طفل ترك فراشته الحيرى , وأصدقائه من صفار العصافير عائداً يبحث عن يدين تتلقفانه قبل أن يسقط على الأرض, تماماً كالعصفور الصغير الذي كان يتعلم الطيران , ويتلقفه والده في كل مرة قبل سقوطه على الأرض ,ينظر الطفل إلى نفسه في المرآة يتدفق من عينه بركان الفرح ,ينعدم وزنه تحمله النشوى إلى الحضن الوحيد- ماما شوفي ماما أنا مو صرت كبير ؟؟؟؟؟؟؟!!خلسة تسمع الشمس صوت الملاك الصغير , يغمرها الفرح , يتحول فرح الشمس نوراً يضيء الكون ويعلن هذا النور بدء...
|
6/14/2015, 7:53 pm من طرف faiez algiousef
» من اجل قطع الشك باليقين
7/17/2014, 10:54 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
7/17/2014, 8:24 am من طرف asaad affour
» قصة حب
7/14/2014, 2:52 pm من طرف asaad affour
» حلقة بحث
5/2/2014, 7:49 pm من طرف asaad affour
» الصبي و الكرسونة
1/28/2014, 7:51 pm من طرف asaad affour
» مرض العصر..............السرطان
1/25/2014, 1:41 am من طرف asaad affour
» مشروع بحث علمي محرداوي حصرا
1/25/2014, 12:18 am من طرف asaad affour
» سجل حضورك في بيت عتابا
1/24/2014, 11:56 pm من طرف asaad affour
» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
1/24/2014, 9:50 pm من طرف asaad affour
» للأذكياء فقط
1/24/2014, 3:00 am من طرف asaad affour
» حوار الفاتنات
1/24/2014, 2:51 am من طرف asaad affour
» الصيدليات المناوبة لشهر كانون الثاني وشباط 2014
1/19/2014, 10:01 am من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من البومات صور محردة
1/2/2014, 6:08 pm من طرف TIGER-1
» المجموعة الاولى من فيديوهات محردة
1/2/2014, 5:54 pm من طرف TIGER-1
» من محردة الى عرش انطاكية
11/16/2013, 7:03 am من طرف TIGER-1
» جديد جديد مش عم تظبط معي
11/15/2013, 1:39 pm من طرف TIGER-1
» كيف بتقنع أهلك أنك بتدرس؟؟
11/13/2013, 10:20 pm من طرف FARES SH
» لعبة حرب الشاطئ Beachhead 2000
9/3/2013, 4:46 pm من طرف FARES SH
» طريقة فك قفل الحماية لموبايلات النوكيا !!!
8/17/2013, 6:54 pm من طرف FARES SH
» قصة الأربعين شهيدا
3/14/2013, 4:10 pm من طرف TIGER-1
» الله يرحم جميع الشهداء
3/14/2013, 4:08 pm من طرف TIGER-1
» المزرعة السعيدة
1/14/2013, 9:05 am من طرف mohammed drear
» الياذة العرب (10) الثانيه
12/31/2012, 2:15 pm من طرف انطون سابا
» الياذة العرب (10)
12/30/2012, 3:00 pm من طرف انطون سابا